يتحدث عن شعراء الصوفية الذين لم يسلط عليهم الضوء كالمتصوفة المشهورين ابن الفارض و ابن عربي.
فهو يتناول الحديث عن عشرة من شعراء المتصوفة كــ
1- سمنون المحب.
2- ابو علي الروذباري.
3- رشيد الدين ابن خليفة.
4- نجم الدين كبرى.
5- ابو الحسن الششتري.
6- نجم الدين ابن اسرائيل.
7- شهاب الدين ابن الخيمي.
8- ابن اسعد اليافعي.
9- عبد الهادي السودي اليمني.
10- ابراهيم حلمي القادري.
يبين د/يوسف زيدان انه طالما اهتم الباحثون بالمتصوفة في القرنين الثاني و الثالث الهجري حيث ان مواضيع التصوف كانت مقصورة ع المحبة وطالما اهمل البحث فيما بعد القرن السادس الهجري وحتى العاشر الهجري حيث تنوعت المواضيع الصوفية وازدهرت.
رغم ان الكتاب ليس دراسة متعمقة ولكنه يحث للمزيد من البحث عن التصوف .